• سكس نيك في ليلة رأس السنة لرجل يشعر بالوحدة و المحنة الجنسية , كان ابرد وقت في السنة و كان يتمشى في شارع مظلم لما كان يبحث عن اين ركن سيارته لما لمحت ابصاره فتاة شقراء ترتدي فستان وردي جد قصير و خفيف و كانت تدخن سجارة و هي تحقق في السيارات المركونة و كأنها تنتظر شيئا .
    كان لديها جسد مثير جدا جدا و الدم بدأ يغلي في قضيبه و هو يقترب اليها لما رات انه قادم اليها اقتربت منه و قال له مرحبا هل تريد قضاء ليلة ممتعة معي و كان جوابه هو كم الثمن و كان جوابها مبلغ كبير فبدأ يتحقق في جسمها و هي لتبهره نزلت فستانها لتظهر نهودها البيضاء امامه و هذا افقده صوابه في تلك اللحظة لو طلبت كل امواله كان سيوافق و قبل ان ترفع الثمن اعطاها نصف المبلغ و دخلته في حقيبته ثم عانقت له دراعه و قالت له اين هي سيارتك .
    كان تتحدث و تضحك معه طوال الطريق الى شقته و عطرها الجميل ملا انفه كان بالكاد يستطيع التركيز على الطريق و كان يسوق بسرعة فاقة لما وصلو الى غرفته جهز لهم مشروب و ترك الضوء خافت و هي جلست فوق حجره بينما يشربون كانت نهوده امام وجهه فلحس نهودها من الوسط في صدرها و قالت له يبدو انك ممحون حسنا يا حبيبي و شعر بمؤخرتها الكبيرة تمر على قضيبه و هي جالسة في حركات جعلته يقوم ثم وضعت شفايفها الوردية الكبيرة على فمه و قبلته قبلة جنسية ثم مسكت يديه و وضعتهم على نهودها من فوق فستانها الوردي الذي قلعت بعد ثواني و صارت عارية الجسم فوق حجره .
    لم تتركه يقلع ثيابه لانها ارات فعل ذلك , شفايفها كانت تقبل كل صدفة تفتحها في قميصة و تنزل و لما فتحت سرواله و قلعته له قبلت له خصيتيه و هذا الشيء لم يجربه من قبل كان يصرخ من اللذة الجنسية ااه اااه كأنها كانت تتوقع ردة فعله و انها متعودة عليها استمرت في عمل اسخن جنس فموي حتى شعر بقضيبه يصبح منزلق بلعاب فمها و بلل شهوته الذي شعر ب يخرج بكثافة علة غير عادته .
    بعد دقائق قصيرة مسكت بقضيبه بيدها من جديد و وضعته بين اجمل نهود بيضاء ثم مسكن بنهودها و دعكتهم على قضيبه و في نفس الوقت داعبت له رأس قضيبه بلسانها الوردي هو بدون احساس حرك جسده ليصبع ينيكها من نهودها التي صارت مبللة بماء قضيبه من المحنة و اللذة الجنسية .
    لما صارت التسخينات لا تكفيه و قضيبه كان يريد شيء اقوى فأمسكها من يدها و ذهبو الى غرفة نومه و هما عاريين و كان سبب ذهابه الى غرفة نومه الوحيد هو السرير الكبير المريح الذي ما ان وصل الى سريره وضعها فوقه و هي لم تكن من النوع الخجول نعست فوق السرير و فتحت فخذيها و وضعت يد على كسها الاحمر السمين و لحست شفتي فمها و هي تأمره ان يقترب اليها لم يكن في باله في الاول ان يلحس لها كسها بل جاء بها الى السرير لينيكها و لاكن لعابه سال من مشاهدها تداعب لحم كسها الاحمر المبلل فنزل وجهه بين فخديها و لما لمس لحم كسها الحساس بشفتيه فتحهم و رضعها من الشفرتين و من تغنيجاتها الانثوية صار يلحسها بطريقة جد سريعة و لم يدم طويلا لان صوتها جعل قضيبه يهتز من المحنة الجنسية و الدم كان يغلي في عروقه .
    مسك قضيبه و وضعه في بين لحم كسها و لما كان في دخلتها نيكها بسرعة و لم يكن يبالي من السكس العنيف الذي يعطيه لها بل كانت الشرموطة مستمتعة بقوته و نهودها الجميلة لما كانت تدعهم و هي تقفز وصلت الى لذة جنسية اااه ااه اه اه اه ااه اه و لما خرج قضيبه من قاع كسها و هو مستعد لتدخيله في فمها عرضت عليه ان تدعك ينيكها من طيزها اذا زاد مبلغ الدفع اكثر بقليل و في تلك الحالة التي كان فيها لم يكن يظن انه يستطيع الرفص حتى لو حاول و بالخصوص لما نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها فارقتها بيدها كموافقة لعرضها دخل قضيبه في ثقبة الطيز و نيكها حتى بعد وقت قذف المني في قاع مؤخرتها و لم يخرج قضيبه من طيزها حتى رجع احساسه بجسمه الذي كان يقطر من العرق .
    لما دفع لها اعطاها اكثر مما اتفقو عليه ثم شاهدها تخرج من شقته و ذهب ليستحم و هو على يقين انه سيذهب لعندها في كل مرة يريد ان ينيك فيها لانها كانت بتلك البراعة في السكس .

    افلام سكس نيك - افلام سكس اجنبي - افلام جنس - افلام سكس محارم - سكس نيك - افلام سكس - سكس محارم


    votre commentaire
  • اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة
    تحت تأثير التنويم المغناطيسي اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة
    كنت دائماً طفلة بريئة. لا يعني ذلك أنني كنت أعاني من الخوف غير المبرر أو لا أحب الصبيان او الجنس ولكني نشأت نشأة جعلتني كذلك فلم أفارق حضن أمي حتى الثانية و العشرين. حينها قررت أمي أنني كبرت بما يكفي. ربما لم أكن حينها ناضجة لدرجة كافية أو ربما لإحساسي المحايد العادي اتجاه الجنس اﻵخر أو حتى اتجاه جنسي أنا. ما كنت اعرفه هو الرياضيات و اللوغاريتمات المعقدة فقد كنت عبقرية نوعا ما أقضي وقت فراغي في حل مسائل حسابية معقدة. قالت أمي أن عدم قابليتي للجنس ربما لكوني موهوبة. أرسلت لطبيب مخ و أعصاب لفحص الأدمغة وأخبروني أنه بارع جداً فقد نجح في إثناء عمتي عن التدخين بتنويمها مغناطيسياً. كنت أشك في ما يسمى بالتنويم المغناطيسي ولكني اكتشفت أنه علم جاد. فتحت تأثيره تم لي اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة و اكتشفت المتعة. دخلت غرفته و استرحت على مقعد مرتخي الظهر وراح يسألني: هل سبق لك وتعريت أمام صبي أو فتاة؟ أنا: لا…هل استمنيتي من قبل؟ أنا: أستمنيت؟ ماذا تقصد؟ نظر إلى نظرته إلى مجنونة ثم قال باسما: تقصدين أن تقولي أنك لا تعرفين ما هو الاستمناء؟ قلت: أعرف ما هو ولكني لم أجربه ولم أعرف كيف حتى أجربه. سألني: حدثيني عن اكبر خيالاتك؟

    الحقيقة لم أعرف ما أقوله فلم أفكر فيه من قبل. ضحك الطبيب وأسلمني ورقة كانت عبارة عن إخلاء مسئولية. قرأتها كلها وكانت أقرار باني موافقة على ما يتم لي تحت أجراء التنويم المغناطيسي و كذلك الاختراق الكامل. رآني أنظر إليه فضحك وقال: لا حاجة للانزعاج فلن نفعل ذلك أو على الأقل ليس اليوم… طمأنني وأخبرني أن أسترخي راقدة وظللت أشاهد وهو يقف بجانبي و وضع يده فوق رأسي فاسود العالم حولي. صحيت على صوته فكنت أسمعه ولا أراه ويبدو أني كنت في حالة استرخاء كبيرة وجسدي دافئا. أتاني الصوت: الجو حار اليوم..يمكنك التخفف من ثيابك. لم اعرف لما لم أقاوم. رحت أخلع ثيابي كالمجبرة أطيع كلماته. عما قليل أمسيت عارية فصدري و فخذي و فرجي كله مكشوف أمام عينيه. أتاني صوته يأمرني: أرتخي في مقعدك فجسمك ساخن وفرجك قد أخذ في التبلل. فعلت ما قاله وبدأت أحس برطوبة فرجي وسائله ينسال منه. ثم قال: فرجك في حاجة ï»·ن يمس فقد بدأت تحسين بالشبق الشديد حتى أنك في حاجة للتخفيف عن نفسك. بدأت ألمس كسي ولم أستمني من قبل فتتبعت أصابعي شفتيه وخرمه وأخذت أشد شفتيه وألمس بظري. كان الإحساس رائعاً وقد اختلج جسدي. ثم اتاني الصوت: فيما تلعبين في نفسك أدعكي بزازك..تحسس كل جسدك …استكشفيه بيديك وفي حالة أنك جاهزة ادفعي أصابعك في كسك. بدأت يداي تجولان يف أنحاء جسمي وأعصر بزازي. كنت كما لو أنني اكتشف أن لي جسد لأول مرة. دسست إصبعين في كسي وبدأت استشعر البلل بهما المندفق منه. أحسست إحساسا رائعاً يغزوني وبدأت أطراف أصابع قدمي تختلج. تهت في عمالي الجديد فقد كنت يقظة و نائمة في ذات الوقت. عقلي الباطن عرف أنه هو الطبيب من يتحكم في وأنني تحت تأثير التنويم المغناطيسي بدأ اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة و الحقيقة هي أنني كنت عالمة ما أفعله و شعرت بكل تحسيسة من يدي غير أني لم يكن في مقدوري التحكم بنفسي.

    أدخلت اﻵن ثلاثة من أصابعي في كسي فكنت أدفعهم بقوة و بعمق داخل أحشائي أسمع في كل لحظة صوته الهادئ المهدئ يملي علي ما آتيه من فعل. قال: أريدك أن تفركي بظرك وأنت تبعصين كسك. أريدك أن تبلغي الرعشة. تمهلي فلا تتعجلي. بدأت يدي تنزلق من فوق ثديي حتى وصلت بظري الناتئ وهو ما لم المسه من قبل أوب الأحرى لم ألمسه لمس المتعة. دارت أناملي حوليه أدركه وأقرصه بلطف ورقة وبدأت المتعة تتراكم عندي وأحاسيسي تزايد بها . كان بإمكاني الشعور باختلاج يجري من أصابع قدمي حتى ساقي. لم أدرك ما يجري حينئذِ غير أن الأنين أخذني رغما عني وأخذت أتأوه. لسبب ما اكتشاف الشهوة تحت تأثير التنويم المغناطيسي بدأ يثيرني بقوة فزاغت أناملي أعمق في كسي ويدي الأخرى أخذت تدلك بظري حتى راحت تضرب في جسدي كله. كانت مثل عمل المد موجة من أمواج مد المتعة الشديدة الضاربة العميقة تغزو خلايا جسدي. لم أتمكن من السيطرة على جسدي فبدأت أهتز كأنني في قبضة الصرع وقد أخذت السخونة تتصاعد وتيرتها في أعضائي. كان كسي ينبض قوة حينها. كانت متعة كبيرة لم أجربها من قبل! ثم تراخت أعضائي بعد انقباض و انبسط جسدي بعد تقلص. كانت تلك اولى رعشاتي الجنسية. استرخيت بظهري للخلف في مقعدي المتأرجح وأخذت أستمتع بأحساسي الخدر ما بعد الرعشة. كانت تلك أولى معرفتي بالجنس ونار الشهوة ولم اشعر إلا وقد امتدت يد تتحسس شعري من الخلف. كان هو الطبيب ولذلك قصة أخرى سأحكيها في وقتها.

    سكس بنات - سكس اجنبي - سكس نيك - افلام سكس - فيلم نيك - سكس اجنبي - سكس محارم - سكس بنات - سكس جماعي - صور سكس امهات - سكس الام وبنتها


    votre commentaire
  • سكس نيك في ليلة رأس السنة لرجل يشعر بالوحدة و المحنة الجنسية , كان ابرد وقت في السنة و كان يتمشى في شارع مظلم لما كان يبحث عن اين ركن سيارته لما لمحت ابصاره فتاة شقراء ترتدي فستان وردي جد قصير و خفيف و كانت تدخن سجارة و هي تحقق في السيارات المركونة و كأنها تنتظر شيئا .
    كان لديها جسد مثير جدا جدا و الدم بدأ يغلي في قضيبه و هو يقترب اليها لما رات انه قادم اليها اقتربت منه و قال له مرحبا هل تريد قضاء ليلة ممتعة معي و كان جوابه هو كم الثمن و كان جوابها مبلغ كبير فبدأ يتحقق في جسمها و هي لتبهره نزلت فستانها لتظهر نهودها البيضاء امامه و هذا افقده صوابه في تلك اللحظة لو طلبت كل امواله كان سيوافق و قبل ان ترفع الثمن اعطاها نصف المبلغ و دخلته في حقيبته ثم عانقت له دراعه و قالت له اين هي سيارتك .
    كان تتحدث و تضحك معه طوال الطريق الى شقته و عطرها الجميل ملا انفه كان بالكاد يستطيع التركيز على الطريق و كان يسوق بسرعة فاقة لما وصلو الى غرفته جهز لهم مشروب و ترك الضوء خافت و هي جلست فوق حجره بينما يشربون كانت نهوده امام وجهه فلحس نهودها من الوسط في صدرها و قالت له يبدو انك ممحون حسنا يا حبيبي و شعر بمؤخرتها الكبيرة تمر على قضيبه و هي جالسة في حركات جعلته يقوم ثم وضعت شفايفها الوردية الكبيرة على فمه و قبلته قبلة جنسية ثم مسكت يديه و وضعتهم على نهودها من فوق فستانها الوردي الذي قلعت بعد ثواني و صارت عارية الجسم فوق حجره .
    لم تتركه يقلع ثيابه لانها ارات فعل ذلك , شفايفها كانت تقبل كل صدفة تفتحها في قميصة و تنزل و لما فتحت سرواله و قلعته له قبلت له خصيتيه و هذا الشيء لم يجربه من قبل كان يصرخ من اللذة الجنسية ااه اااه كأنها كانت تتوقع ردة فعله و انها متعودة عليها استمرت في عمل اسخن جنس فموي حتى شعر بقضيبه يصبح منزلق بلعاب فمها و بلل شهوته الذي شعر ب يخرج بكثافة علة غير عادته .

    سكس مصري - سكس رومانسي - سكس اجنبي - سكس كوري - افلام سكس محجبات - اخ ينيك اختة
    بعد دقائق قصيرة مسكت بقضيبه بيدها من جديد و وضعته بين اجمل نهود بيضاء ثم مسكن بنهودها و دعكتهم على قضيبه و في نفس الوقت داعبت له رأس قضيبه بلسانها الوردي هو بدون احساس حرك جسده ليصبع ينيكها من نهودها التي صارت مبللة بماء قضيبه من المحنة و اللذة الجنسية .
    لما صارت التسخينات لا تكفيه و قضيبه كان يريد شيء اقوى فأمسكها من يدها و ذهبو الى غرفة نومه و هما عاريين و كان سبب ذهابه الى غرفة نومه الوحيد هو السرير الكبير المريح الذي ما ان وصل الى سريره وضعها فوقه و هي لم تكن من النوع الخجول نعست فوق السرير و فتحت فخذيها و وضعت يد على كسها الاحمر السمين و لحست شفتي فمها و هي تأمره ان يقترب اليها لم يكن في باله في الاول ان يلحس لها كسها بل جاء بها الى السرير لينيكها و لاكن لعابه سال من مشاهدها تداعب لحم كسها الاحمر المبلل فنزل وجهه بين فخديها و لما لمس لحم كسها الحساس بشفتيه فتحهم و رضعها من الشفرتين و من تغنيجاتها الانثوية صار يلحسها بطريقة جد سريعة و لم يدم طويلا لان صوتها جعل قضيبه يهتز من المحنة الجنسية و الدم كان يغلي في عروقه .
    مسك قضيبه و وضعه في بين لحم كسها و لما كان في دخلتها نيكها بسرعة و لم يكن يبالي من السكس العنيف الذي يعطيه لها بل كانت الشرموطة مستمتعة بقوته و نهودها الجميلة لما كانت تدعهم و هي تقفز وصلت الى لذة جنسية اااه ااه اه اه اه ااه اه و لما خرج قضيبه من قاع كسها و هو مستعد لتدخيله في فمها عرضت عليه ان تدعك ينيكها من طيزها اذا زاد مبلغ الدفع اكثر بقليل و في تلك الحالة التي كان فيها لم يكن يظن انه يستطيع الرفص حتى لو حاول و بالخصوص لما نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها فارقتها بيدها كموافقة لعرضها دخل قضيبه في ثقبة الطيز و نيكها حتى بعد وقت قذف المني في قاع مؤخرتها و لم يخرج قضيبه من طيزها حتى رجع احساسه بجسمه الذي كان يقطر من العرق .
    لما دفع لها اعطاها اكثر مما اتفقو عليه ثم شاهدها تخرج من شقته و ذهب ليستحم و هو على يقين انه سيذهب لعندها في كل مرة يريد ان ينيك فيها لانها كانت بتلك البراعة في السكس .

     سكس مصري 2019 - سكس بنات - افلام سكس محارم - افلام سكس - سكس سارة جاي - سكس بنات - سكس مصري


    votre commentaire
  • في تلك النيكة عشت احلى شهوة في حياتي و يومها ذاق زبي لحم الطيز لاول مرة في حياتي مع ايمان التي كنت اعرفها عن طريق صديقي و كانت فتاة جميلة جدا بيضاء البشرة مملوءة الطيز و الصدر و كانت تعيش مع صديقي قصة غرامية . و بعد ذلك تخاصما و اصبح صديقي يصاحب احدى صديقاتها و لم تجد ايمان بدا من مصاحبتي انتقاما من صديقي و كان كثيرا ما يحكي لي عن قصص النيك معها و كنت اكذبه و هكذا بدات ايمان تقترب مني و في كل مرة تبحث عن السبيل الذي يوصلها الى قلبي و انا كنت اعلم انها لم تكن تفعل ذلك حبا في شخصي بل فقط انتقاما من حبيبها . و بقيت معها في علاقة كانت باردة نوعا ما لمدة شهر و ذات يوم فاجاتني بكل وقاحة حين عيرتني و قالت انت شاب بارد و انا تفاجات من كلامها و اخبرتني ان صديقي كان شاب نياك و لا يمل من جسمها و هنا كان لابد من ان اكشف لها عن فحولتي و رجولتي التي طعنتها و اخذتها الى كهف كان في احدى المناطق القريبة من المكان الذي نسكن فيه و بمجرد ان دخلنا حتى خفق قلبي . احسست لحظتها باجمل و احلى شهوة في حياتي و كيف لا و انا سانيك لاول مرة

    اقرأ القصة اوفلاين من خلال تطبيقي‎
    و لم اصدق ان زبي سيذوق لحم الطيز فانا كنت معتادا على الحلب و الاستمناء و ماشاهدة افلام السكس و بمجرد ان دخلنا حتى امسكتها و بدات اقبلها بقوة رغم نقص الخبر و كانت احلى شهوة و اللذة كانت تعطيني دفع قوي . و حين قابلتني راحت يدي مباشرة الى المؤخرة و لمست الطيز و كان طري جدا و اشتعلت شهوتي بقوة و انا اقبلها بكل قوة و احلى شهوة ثم قربت زبي منها اكثر و سالتها ان كانت مفتوحة فاخبرتني ان صديقي كان ينيك مؤخرتها و هي اعتادت على الزب في فتحة شرجها و انا لم اكن اتخيل ان الرجل يدخل كل زبه في الشرج بل كنت اعتقد ان الزب يحتك فقط بين الفلقتين . و ادرتها و انزلت لها راسها قليلا لارى ذلك الطيز الضخم الكبير الذي تملكه و كان ملمسه انعم من كل حرير الدنيا و دافئ جدا و جحين وضعت عليه زبي بين فلقتيها احسست بحرارة شديدة في فتحتها و حاولت ادخال زبي لكنها طلبت مني ان ابلل الراس جيدا و هو ما فعلته لما بصقت عليه ثم بدات ادخال راس زبي في فتحتها و شعرت باقوى واحلى شهوة ممكنة و كان النيران مشتعلة داخل زبي و انا هائج جدا حيث التقم طيزها زبي بكل قوة و كانت حرارته كحرارة الفرن

    و وقفت خلفها انيك طيزها بكل ما اوتيت من قوة و بلذة جنسية جد عالية و انا اذهب و اجيئ بزبي الذي كان عالقا داخل طيزها في احلى شهوة و انا اخرج لساني من كثرة المتعة و اللذة و انفاسي جميلة اه اه اح ح اح اح و ينيك بلا توقف . و كنت العب بالطيز و اعبث بالفلقات بطريقة رهيبة و مشوقة جدا حيث كانت فلقتها كبيرة و طرية جدا و انا اصفعها و ارى كيف كانت مرنة تتحرك باستمرار و لم اكن افقدر على توقيف زبي و حتى لا اقذف كنت احاول تغيير تفكيري حتى اقذف بسرعة فانا اكره ان افقد اللذة حين يكون زبي داخل الطيز و مشكلتي اني اقذف بسرعة . و رغم محاولاتي لابطاء القذف الى ان اللذة و المتعة الموجودة في طيز ايمان اساخنو شعوري باني في احلى شهوة و اجمل لذة جنسية جعلتني احس ان زبي يتزلزل بالرعشة داخل طيزها و يرتجف من شذة اللذة و حاولت كبح املمني و لو للحظات لكن دون جدوى

    سكس - افلام سكس - افلام نيك - سكس محارم - سكس امهات - سكس اخوات

    و بدات حمم المني القوية تخرج بقوة من زبي و انا قد حشرته بالكامل في مؤخرتها و ادخلته كله و بدات اقذف حليبي بكل قوة و بكل محنة و متعة و اشعر اجمل لذة جنسية في حياتي حين كنت انيك طيز ايمان الساخن الطري . و كنت اخرج القذفة وراء الاخرى بطريقة جميلة و لذيذة جدا و اواصل اخراج اهاتي اه اه اه اح اح اح اح و زبي يواصل القذف و هي كانت صامتة و اعتقد انها كانت مستمتعة ايضا بالزب ثم فجاة احسست بالم في راس زبي فقد قذفت كمية كبيرة و اكثر من المعتاد و ذلك من كثرة اللذة و الشهوة و لحظتها اخرجت زبي من الطيز . و وجدت زبي في قمة انتصابه رغم ان اللذة فقدتها و لكن كانت اجمل نيكة في حياتي و احلى شهوة اشعر بها حين نكت ايمان

    فيديوهات سكس - سكس محارم - فيديو نيك - تحميل افلام سكس - سكس عربي - افلام بورن - فيلم سكس


    votre commentaire
  • قصتى حقيقة حصلت بالفعل زمان و انا طالب في الكلية كان عمرى ايامها تقريبا 20سنة مع ست اكبر منى و هى كانت ارملة في الاربعينات .
    الموضوع مش تاليف ولا اختراع ده واقع عشيته وبحكيهولكم .

    القصة تبدأ بهمام الحسينى طالب مغترب في جامعة حلوان ، ساكن في عمارة 9 ادوار في اخر دور في شقة مع صديقة ، و العمارة كل دور شقتين ،

    و بعد كام شهر صديقة ده تركه و ابتدي هو يكون لوحده ، ومن هنا الست جارته مدام سهام ابتدت تساعده و كانت بتعاملة بحب زي ابنها ، عطف وحنية ام ، يسبلها مفتاح الشقة يرجع يلاقيها متنظفة و مترتبة ، اوقات تغسله هدومه ، اوقات هدايا ، او قات عزمة علي الغدا ، اوقات مراجعة و مساعدة في المذاكرة .

    نسيت اقولكم انها كانت ارملة و ابنها الوحيد جاتله الهجرة الي امريكا و سافر و سابها لوحده ، وهي اعتبرتينى زي ابنها .

    في الاول كنت بنظرلها علي انها فعلا زي امى ، و خصويا انها مكنتش بتعمل حاجة ملفتة وطبيعية جداً ، بس انا غصب عنى ابتديت اشوف فيها جمال الانوثة وجمال الست الكاملة الناضجة ، و ابتدى جسمها في ملابس البيت يلفت نظرى ، ويشدنى جدااااااا .

    ست اربعينة طول بعض بيضاء ، شعرها طويل ، صدرها بارز وملبن ، جسمها مدملج ، طيزها مدورة وملفوفة ، ريجلها ملفوفة .

    ابتدى يحصل اثارة لما اشوفها ، و احيانا انتصاب .

    كنت لسه شاب صغير ودي بالنسبالى حاجة مثيرة و الوقت ده مكنتش لسه اعرف الصور الجنسية ولا الافلام ، الكلام ده كان سنة 1995 و جسمى مليان طاقة و حيوية و، ومحوش لبن كثير ، وخصوصا مكنتش سمعت عن العادة السرية .

    المهم عشان مطلوش عليكم في يوم كده تقريبا بعد المغرب لقيتها بتخبط عليش شقتى ، ففتحت و عرفت منها انها دخلت تستحمى و انبوبة سخان الغاز فضيت عليها ، فركبت الانبوبة الجديدة .

    بس في اليوم ده حصلى اثارة وانتصاب قوى جداااااااااااااااا ، لدرجة ان زوبرى لاقيته شادد بطريقة غريبة ، حاولت اهدى من نفسي مامكنش ، حاولت اخرج لاقيت جسمى في حالة من الفوران ، وهايج جدا ، و زوبرى قدام منى عامود . و ده لانى شوفتها لابسة روب اسود قصير .

    في اليوم ده فكرت انى انيكها ، بس الزاى مش عارف ، معنديش اي معلومات ولا تجارب سابقة ، ولا شوفت صور ولا افلام ، بس طبيعى كنت عاوز ادخل زوبرى في كسها ، بس الزاى مش عارف .

    هى دخلت تجيبلي عصير من المطبخ وانا دخلت الانترية و روحت قلعت هدومى كلها و استنيتها ، و زوبرى واقف قدام منى عامود وشكلة يخوف .

    هى جت الانترية واتفجأت بيا و اتخضت و قالتلى ايه يا مجنون ؟ انت اتجننت ؟ البس هدومك ..... وانا روحت حضنتها و هاتك يا بوس و احضان ، وهى تقولي بلاش كده ، بلاش كده عيب ، انا زى ماما .
    وانا في دنيا ثانية ولا سامع ولا شايف وكل همى عاوز ادخل زوبرى في كسها .

    فروحت وقعهتا علي الارض ، فوق سجادة الانترية ، وركبت عليها و الروب اتفتح لوحدة من المقاومة ، تخيلوا لاقيتها لابسة الروب من غير سوتيانة ولا كلوت .
    انا شوفت كده و زوبرى شد اكثر و صممت لازم ادخله في كسها ، و فعلا فضلت راكب عليها ، وفتحت ريجليها و هى بتقاوم ، وفي لحظة وبسرعة معرفش حصلت الزاى روحت رشقت زوبرى كله مرة واحدة في كسها ، فجاة حست بالـــ20سم لزوبرى كلهم جوه كسها .

    و سمعتها بتتوجع واهات ، وبتقولي بس يا ولا ، بس يا ولا ، حرام عليك ، بس كفاية مش قادرة ، و انا شغال دق في كسها ومش مديها فرصة .

    لاقيتها راحت رفعت ريجليها ولفتهم حوالين وسطى ، وحضنتنى اوى وشدتنى عليها في حضنها وهاتك يا بوس من شفايفى ، و صوتها طالع بكلمة اه اه اه ، وتصرخ اه اه اه مش قادرة ، حرام عليك ، برتعش برتعش اوووووووف مش قادرة ، طبعا انا مش فاهم ايه الي بيحصل ، لكن انا لكن انا مبسوط انى اتمكنت منها و ان زوبرى جوه كسها و عمال ادوق فيها جامد ، وهى بقيت تغمض عنيها وبقيت في دنيا ثانية .

    افلام نيك - سكس كلاب - سكس مايا خليفة - سكس اجنبي - افلام سكس - افلام سكس - افلام نيك - سكس بنات - افلام سكس نيك - افلام سكس

    وفضلت تقول اه اه اه وتصرخ لحد ما لقيت بتصرخ اوى و بترتعش و تتنفض و حضنتنى جامد ، كلبشت فيا ااااااااوى وصرخت وبعدها جسمها هدى و بقيت تحضنى ، طبعا مكنتش فاهم ايه الي بيحصل ، و تقولي كفاية ارجوك كفاية ، سيبنى ابوس ريجليك
    كفاية كده ، حرام عليك هموت في ايدك .. وكفاية ، طب بوص وعد هخليك تعمل تانى بس طلعه كفاية مش قادرة . طبعا تقريبا عدى نصف ساعة و انا شغال دق في كسها متواصل .

    تحميل افلام سكس - سكس امهات - سكس محارم - سكس اسيوي - صور كس - افلام سكس - سكس


    votre commentaire